ومن المرجح أن يوضح الرئيس الفرنسي، في خطابه المقرر في الثامنة مساء، والثالث الذي يلقيه منذ بداية أزمة فيروس كورونا، أسباب تمديد الإغلاق في البلاد إلى ما بعد 15 أبريل(نيسان) الجاري.
وأفادت وسائل إعلام فرنسية أمس الأحد نقلاً عن مصادر سياسية بارزة، أن ماكرون لن يشير إلى أن الأزمة تقترب من نهايتها، وكتبت صحيفة "جورنال دو ديمانش" أن القيود الحالية على الحياة العامة يمكن تمديدها حتى منتصف أو أواخر مايو(أيار) المقبل.
وأوصى المجلس العلمي الفرنسي أخيراً باستمرار القيود السارية منذ 17 مارس(أذار) الماضي، 6 أسابيع على الأقل.
مواضيع: